السبت، 31 أكتوبر 2009
تفسير سورة البلد
مرسلة بواسطة Miss A في 9:34 ص 6 التعليقات
الأحد، 11 أكتوبر 2009
تفسير سورة الشمس
مرسلة بواسطة Miss A في 7:41 ص 2 التعليقات
الجمعة، 28 أغسطس 2009
تفسير سورة اليل
وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى (1) وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى 2)
ومَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالأُنْثَى (3) إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى (4)
أقسم الله سبحانه بالليل عندما يغطي بظلامه الأرض وما عليها,
وبالنهار إذا انكشف عن ظلام الليل بضيائه, وبخلق الزوجين: الذكر والأنثى.
إن عملكم لمختلف بين عامل للدنيا وعامل للآخرة.
فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى (5) وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى (6) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى (7)
فأمَّا من بذل من ماله واتقى الله في ذلك, وصدَّق بـ"لا إله إلا الله"
وما دلت عليه، وما ترتب عليها من الجزاء,
فسنرشده ونوفقه إلى أسباب الخير والصلاح ونيسِّر له أموره.
وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى (8) وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى (9)
فسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى (10) وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى (11)
وأما مَن بخل بماله واستغنى عن جزاء ربه, وكذَّب بـ"لا إله إلا الله"
وما دلت عليه، وما ترتب عليها من الجزاء, فسنُيَسِّر له أسباب الشقاء,
ولا ينفعه ماله الذي بخل به إذا وقع في النار.
إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى (12) وَإِنَّ لَنَا لَلآخِرَةَ وَالأُولَى (13)
إن علينا بفضلنا وحكمتنا أن نبيِّن طريق الهدى الموصل إلى الله وجنته من طريق الضلال,
وإن لنا ملك الحياة الآخرة والحياة الدنيا.
فَأَنْذَرْتُكُمْ نَاراً تَلَظَّى (14)
فحذَّرتكم- أيها الناس- وخوَّفتكم نارًا تتوهج, وهي نار جهنم.
لا يَصْلاهَا إِلاَّ الأَشْقَى (15) الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى (16)
لا يدخلها إلا مَن كان شديد الشقاء,
الذي كذَّب نبي الله محمدًا صلى الله عليه وسلم،
وأعرض عن الإيمان بالله ورسوله, وطاعتهما.
وَسَيُجَنَّبُهَا الأَتْقَى (17) الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى(18)
وَمَا لأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزَى (19) إِلاَّ ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الأَعْلَى (20)
ولَسَوْفَ يَرْضَى (21)
وسيُزحزَح عنها شديد التقوى, الذي يبذل ماله ابتغاء المزيد من الخير.
وليس إنفاقه ذاك مكافأة لمن أسدى إليه معروفا,
لكنه يبتغي بذلك وجه ربه الأعلى ورضاه,
ولسوف يعطيه الله في الجنة ما يرضى به.
مرسلة بواسطة Miss A في 8:40 ص 2 التعليقات
الأربعاء، 26 أغسطس 2009
تفسير سورة الضحى
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَرْ (9) وَأَمَّا السَّائِلَ فَلا تَنْهَرْ (10)
مرسلة بواسطة Miss A في 8:56 ص 2 التعليقات
الاثنين، 24 أغسطس 2009
تفسير سورة الشرح .وسورة التين
وِزْرَكَ (2) الَّذِي أَنقَضَ ظَهْرَكَ (3) وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ (4)
فإذا فرغت من أمور الدنيا وأشغالها فَجِدَّ في العبادة,
وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ (1) وَطُورِ سِينِينَ (2) وَهَذَا الْبَلَدِ الأَمِينِ (3)
فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ (7)
أيُّ شيء يحملك -أيها الإنسان-
أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ (8)
مرسلة بواسطة Miss A في 8:16 ص 2 التعليقات
الخميس، 30 يوليو 2009
تفسير سورة العلق
أو إن كان آمرًا غيره بالتقوى أينهاه عن ذلك؟
ألم يعلم بأن الله يرى كل ما يفعل؟
ليس الأمر كما يزعم أبو جهل، لئن لم يرجع هذا عن شقاقه وأذاه
مرسلة بواسطة Miss A في 7:24 ص 4 التعليقات
الاثنين، 20 يوليو 2009
تـفسير.. سورة القدر وسورة البينه
( سورة القدر )
مرسلة بواسطة Miss A في 6:01 م 2 التعليقات
الجمعة، 26 يونيو 2009
تفسير.. سورة الزلزله وسورة العاديات
سورة الزلزله
إِذَا زُلْزِلَتْ الأَرْضُ زِلْزَالَهَا (1) وَأَخْرَجَتْ الأَرْضُ أَثْقَالَهَا (2) وَقَالَ الإِنسَانُ مَا لَهَا (3)
إذا رُجَّت الأرض رجًّا شديدًا, وأخرجت ما في بطنها من موتى وكنوز, وتساءل الإنسان فزعًا: ما الذي حدث لها؟
يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا (4) بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا (5)
يوم القيامة تخبر الأرض بما عُمل عليها من خير أو شر, وبأن الله سبحانه وتعالى أمرها بأن تخبر بما عُمل عليها.
يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتاً لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ (6)
يومئذ يرجع الناس عن موقف الحساب أصنافًا متفرقين؛ ليريهم الله ما عملوا من السيئات والحسنات, ويجازيهم عليها.
فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَه (7) وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَه (8)
فمن يعمل وزن نملة صغيرة خيرًا، ير ثوابه في الآخرة, ومن يعمل وزن نملة صغيرة شرًا, ير عقابه في الآخرة.
*****************
سورة العاديات
وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحاً (1)
أقسم الله تعالى بالخيل الجاريات في سبيله نحو العدوِّ, حين يظهر صوتها من سرعة عَدْوِها.
ولا يجوز للمخلوق أن يقسم إلا بالله, فإن القسم بغير الله شرك.
اي
الخيل التي تخرج شرر النار من الأرض بوقع حوافرها على الحجارة من شدة الجري.
فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعاً (5)
فتوسَّطن بركبانهن جموع الأعداء.
إِنَّ الإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ (6) وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ (7) وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ (8)
إن الإنسان لِنعم ربه لَجحود, وإنه بجحوده ذلك لمقر. وإنه لحب المال لشديد.
أَفَلا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ (9)
أفلا يعلم الإنسان ما ينتظره إذا أخرج الله الأموات من القبور للحساب والجزاء؟
إن ربهم بهم وبأعمالهم يومئذ لخبير, لا يخفى عليه شيء من ذلك.
مرسلة بواسطة Miss A في 11:14 ص 4 التعليقات
السبت، 11 أبريل 2009
تفسير سورة ... القارعه والتكاثر
(5)
ورجحت موازين سيئاته, فمأواه جهنم.
وما أدراك -أيها الرسول- ما هذه الهاوية؟
ما هكذا ينبغي أن يُلْهيكم التكاثر بالأموال,
ما هكذا ينبغي أن يلهيكم التكاثر بالأموال, لو تعلمون حق العلم
لتبصرُنَّ الجحيم,
ثم لتبصرُنَّها دون ريب,
مرسلة بواسطة Miss A في 2:37 م 2 التعليقات
الثلاثاء، 10 مارس 2009
تفسيرسورة (العصر و الهمزه و الفيل)
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
العصر (مكيه)3
وَالْعَصْرِ (1) إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ (2
إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ (3
(1)
اقسم الله بالدهر على ان بني آدم لفي هلكه ونقصان .
ولا يجوز للعبد ان يقسم الا بالله ، فإن القسم بغير الله شرك
(2)
إن بني آدم لفي هلكه ونقصان
(3)
إلا الذين آمنوا بالله و عملوا عملا صالحاً ،
واوصى بعضهم بعضاً بالاستمساك بالحق ، والعمل بطاعة الله ،
والصبر على ذلك
_________________________________
سورة الهمزه (مكيه)9
وَيْلٌ لِّكُلِّ هُمَزَةٍ لُّمَزَةٍ (1) الَّذِي جَمَعَ مَالاً وَعَدَّدَهُ (2
يَحْسَبُ أَنَّ مَالَهُ أَخْلَدَهُ (3) كَلاَّ لَيُنبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ (4
وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحُطَمَةُ (5)نَارُ اللَّهِ الْمُوقَدَةُ(6
الَّتِي تَطَّلِعُ عَلَى الأَْفْئِدَةِ (7
إِنَّهَا عَلَيْهِم مُّؤْصَدَةٌ (8) فِي عَمَدٍ مُّمَدَّدَةٍ (9
(1)
شر وهلاك لكل مغتاب للناس ، طعان فيهم .
(2)
الذي كان همَّه جمع المال و تعداده
(3)
يظن انه ضَمِن لنفسه بهذا المال الذي جمعه ،
الخلود في الدنيا .
(4)
ليس الامر كما ظن ، لَيُطرحنَّ في النار التي تهشم كل ما يُلقى فيها
(5)
و ما ادراك - ايها الرسول- ما حقيقة النار
(6)
أنها نار الله الموقده
(7)
التي من شدتها تنفُذ من الاجسام الى القلوب
(8)
أنها عليهم مطبَقه في سلاسل وأغلال
(9)
مطوَّله لئلا يخرجوا منها
_________________________________
سورة الفيل (مكيه)5
أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ (1) أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ (2
وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْراً أَبَابِيلَ (3) تَرْمِيهِم بِحِجَارَةٍ مِّن سِجِّيلٍ (4
فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَّأْكُولٍ (5
(1)
الم تعلم -ايها الرسول- كيف فعل ربك بأصحاب الفيل :
أبرهه الحبشي و جيشه الذين أرادوا تدمير الكعبه المباركه؟
(2)
ألم يجعل ما دبَّروه من شر في إبطال وتضييع؟
(3)
و بعث عليهم طيراً في جماعات متتابعه
(4)
تقذفهم بحجارة من طين متحجّر
(5)
فجعلهم به محطمين كأوراق الزرع اليابسه
التي اكلتها البهائم ثم رمت بها.
مرسلة بواسطة Miss A في 12:28 م 2 التعليقات
الأحد، 1 مارس 2009
تفسير سور..قريش والماعون والكوثر
بسم الله الرحمن الرحيم
قريش(مكية)4
(2)
أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ{1} فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ{2
(4)
_______________________________
الكوثر(مكية)3
مرسلة بواسطة Miss A في 9:43 ص 2 التعليقات
الجمعة، 20 فبراير 2009
تفسير سور (المسد والنصر و الكافرون)
تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ{1} مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ{2}
سَيَصْلَى نَاراً ذَاتَ لَهَبٍ {3} وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ{4}فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِّن مَّسَدٍ{5}
التفسير:
(1)
خسرت يدا أبي لهب وشقي بإيذائه رسول الله محمدا صلى الله عليه وسلم،
وقد تحقق خسران أبي لهب.
طريق النبي صلى الله عليه وسلم؛ لأذيَّته.
تُرْفَع به في نار جهنم, ثم تُرْمى إلى أسفلها.
____________________________
النصر(مدنية)3
إِذَا جَاء نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ{1} وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجاً{2}
فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّاباً{3)
التفسير:
- (إذا جاء نصر الله) نصر نبيه صلى الله عليه وسلم على أعدائه (والفتح) فتح مكة
رأيت الناس يدخلون في دين الله) أي الإسلام (أفواجا) جماعات بعد ما كان يدخل فيه واحد واحد وذلك بعد فتح مكة جاءه العرب من أقطار الأرض طائعين
(فسبح بحمد ربك) أي متلبساً بحمده (واستغفره إنه كان توابا) وكان صلى الله عليه وسلم بعد نزول هذه السورة يكثر من قول: سبحان الله وبحمده وأستغفر الله وأتوب إليه ، وعلم بها أنه قد اقترب أجله وكان فتح مكة في رمضان سنة ثمان وتوفي صلى الله عليه وسلم في ربيع الأول سنة عشر
_____________________________
الكافرون(مكية)6
قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ{1} لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ{2} وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ{3}
وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ{4} وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ{5}
التفسير:
(1)
، قد علم الله أنهم لا يؤمنون أبدًا.
مرسلة بواسطة Miss A في 9:17 ص 8 التعليقات